googel+منتدى يورمي
أبو عبدو
المواضيع الأخيرة
بحـث
برامج مجانية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 180 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 180 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 248 بتاريخ 11/7/2024, 00:23
عن أبي هريرة- رضي الله عنه - قال : قال النبي
منتدى يورمي الموقع قيض الصيانة حاليا :: `~'****¤!||!¤****'~`(( القـسـم الاســــــلامي))`~'****¤!||!¤****'~` :: ألــــــــقـــــــــرأن ألــــــــكـــــــــريــــــــم :: ألاحاديث ألنبوية ألشريفة
صفحة 1 من اصل 1
عن أبي هريرة- رضي الله عنه - قال : قال النبي
بسم الله الرحمن الرحيم
عن أبي هريرة- رضي الله عنه - قال : قال النبي - - :
يقول الله تعالى :
( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته
في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
رواه البخاري و مسلم .
منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ،
والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .
غريب الحديث
ملأ : المَلأ أشراف الناس ورؤَساؤهم ومقَدَّموهم الذين يُرجَع الى قولهم ، والمقصود بهم في
هذا الحديث الجماعة .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند
ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ،
فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله
ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر
ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل
عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ،
ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ،
وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله
وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز
علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - -
وأصحابه في غزوة أحد :
{ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ }
(آل عمران 154) ،
وقال عن المنافقين والمشركين :
{الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ } الفتح6
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك
وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن
الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف
والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في
الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله )
أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك
وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس
من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في
بعض طرق الحديث السابق حديث الباب
( فليظن بي ما شاء ) رواهأحمد وغيره بإسناد صحيح .
بين اليأس والغرور
ومما ينبغي أن يُعْلم في هذا الباب أن حسن الظن بالله يعنى حسن العمل ، ولا يعني أبداً
القعود والركون إلى الأماني والاغترار بعفو الله ، ولذا فإن على العبد أن يتجنب محذورين في
هذه القضية : المحذور الأول هو اليأس والقنوط من رحمة الله ، والمحذور الثاني هو الأمن
من مكر الله ، فلا يركن إلى الرجاء وحده وحسن الظن بالله من غير إحسان العمل ، فإن هذا
من السفه ومن أمن مكر الله ، وفي المقابل أيضاً لا يغلِّب جانب الخوف بحيث يصل به إلى
إساءة الظن بربه فيقع في اليأس والقنوط من رحمة الله ، وكلا الأمرين مذموم ، بل الواجب
عليه أن يحسن الظن مع إحسان العمل ، قال بعض السلف :
" رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق " .
جزاء الذاكرين
ثم أتبع ذلك ببيان فضل الذكر وجزاء الذاكرين ، فذكر الله عز وجل أنه مع عبده حين يذكره ،
وهذه المعية هي معية خاصة وهي معية الحفظ والتثبيت والتسديد كقوله سبحانه لموسى
وهارون :{قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى } طه46
وأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان وتدبر الذاكر معانيه ، وأعظمه ذكر الله عند
الأمر والنهي وذلك بامتثال الأوامر واجتناب النواهي .
جزاء القرب من الله
ثم بين سبحانه سعة فضله وعظيم كرمه وقربه من عبده ، وأن العبد كلما قرب من ربه جل
وعلا ازداد الله منه قرباً ، وقد أخبر سبحانه في كتابه أنه قريب من عبده فقال :
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } البقرة186،
وأخبر النبي - - أن
( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء )
رواه مسلم ، ففي هذه الجمل
الثلاث في هذا الحديث وهي قوله تعالى :
( وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب
إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
ما يدل على هذا المعنى العظيم ،
وهو أن عطاء الله وثوابه أكثر من عمل العبد وكدحه ، ولذلك فإنه يعطي العبد أكثر مما فعله
من أجله ، فسبحانه ما أعظم كرمه وأجَلَّ إحسانه .
عن أبي هريرة- رضي الله عنه - قال : قال النبي - - :
يقول الله تعالى :
( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته
في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
رواه البخاري و مسلم .
منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ،
والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .
غريب الحديث
ملأ : المَلأ أشراف الناس ورؤَساؤهم ومقَدَّموهم الذين يُرجَع الى قولهم ، والمقصود بهم في
هذا الحديث الجماعة .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند
ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ،
فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله
ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر
ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل
عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ،
ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ،
وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله
وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز
علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - -
وأصحابه في غزوة أحد :
{ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ }
(آل عمران 154) ،
وقال عن المنافقين والمشركين :
{الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ } الفتح6
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك
وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن
الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف
والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في
الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله )
أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك
وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس
من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في
بعض طرق الحديث السابق حديث الباب
( فليظن بي ما شاء ) رواهأحمد وغيره بإسناد صحيح .
بين اليأس والغرور
ومما ينبغي أن يُعْلم في هذا الباب أن حسن الظن بالله يعنى حسن العمل ، ولا يعني أبداً
القعود والركون إلى الأماني والاغترار بعفو الله ، ولذا فإن على العبد أن يتجنب محذورين في
هذه القضية : المحذور الأول هو اليأس والقنوط من رحمة الله ، والمحذور الثاني هو الأمن
من مكر الله ، فلا يركن إلى الرجاء وحده وحسن الظن بالله من غير إحسان العمل ، فإن هذا
من السفه ومن أمن مكر الله ، وفي المقابل أيضاً لا يغلِّب جانب الخوف بحيث يصل به إلى
إساءة الظن بربه فيقع في اليأس والقنوط من رحمة الله ، وكلا الأمرين مذموم ، بل الواجب
عليه أن يحسن الظن مع إحسان العمل ، قال بعض السلف :
" رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق " .
جزاء الذاكرين
ثم أتبع ذلك ببيان فضل الذكر وجزاء الذاكرين ، فذكر الله عز وجل أنه مع عبده حين يذكره ،
وهذه المعية هي معية خاصة وهي معية الحفظ والتثبيت والتسديد كقوله سبحانه لموسى
وهارون :{قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى } طه46
وأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان وتدبر الذاكر معانيه ، وأعظمه ذكر الله عند
الأمر والنهي وذلك بامتثال الأوامر واجتناب النواهي .
جزاء القرب من الله
ثم بين سبحانه سعة فضله وعظيم كرمه وقربه من عبده ، وأن العبد كلما قرب من ربه جل
وعلا ازداد الله منه قرباً ، وقد أخبر سبحانه في كتابه أنه قريب من عبده فقال :
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } البقرة186،
وأخبر النبي - - أن
( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء )
رواه مسلم ، ففي هذه الجمل
الثلاث في هذا الحديث وهي قوله تعالى :
( وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب
إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
ما يدل على هذا المعنى العظيم ،
وهو أن عطاء الله وثوابه أكثر من عمل العبد وكدحه ، ولذلك فإنه يعطي العبد أكثر مما فعله
من أجله ، فسبحانه ما أعظم كرمه وأجَلَّ إحسانه .
حنان- ساعة العضو :
عدد المساهمات : 17
نقاط : 51
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/11/2010
مواضيع مماثلة
» عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله
» وعن أبي هريرة- رضي الله عنه
» وعن أنس ـ رضي الله عنه
» عن ابى ذر رضى الله عنه قال
» عن عمر رضي الله عنه
» وعن أبي هريرة- رضي الله عنه
» وعن أنس ـ رضي الله عنه
» عن ابى ذر رضى الله عنه قال
» عن عمر رضي الله عنه
منتدى يورمي الموقع قيض الصيانة حاليا :: `~'****¤!||!¤****'~`(( القـسـم الاســــــلامي))`~'****¤!||!¤****'~` :: ألــــــــقـــــــــرأن ألــــــــكـــــــــريــــــــم :: ألاحاديث ألنبوية ألشريفة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
3/30/2013, 18:46 من طرف سوري حـر
» محمد زياد مرشان
3/30/2013, 18:10 من طرف سوري حـر
» الشهيد عبدالله جركس
3/23/2013, 19:32 من طرف سوري حـر
» ألشهيد سعد بشير بيطار
3/23/2013, 19:17 من طرف سوري حـر
» قصة إلياس عليه السلام
6/1/2012, 19:51 من طرف سوري حـر
» ذكر نبوة يوشع
6/1/2012, 19:44 من طرف سوري حـر
» قصة موسى عليه السلام
6/1/2012, 19:40 من طرف سوري حـر
» قصّة قوم يس
6/1/2012, 19:29 من طرف سوري حـر
» قصة ذي الكفل الذي زعم قوم أنه ابن أيوب
6/1/2012, 19:27 من طرف سوري حـر
» أصحاب الرَّسِّ
6/1/2012, 19:17 من طرف سوري حـر
» قصة نبي الله أيوب
6/1/2012, 19:12 من طرف سوري حـر
» قصة يوسف عليه السلام
6/1/2012, 19:10 من طرف سوري حـر
» قصة إسحاق و يعقوب عليهما السلام
6/1/2012, 19:06 من طرف سوري حـر
» قصة اسماعيل عليه السلام
6/1/2012, 19:02 من طرف سوري حـر
» قصة مدين قوم شعيب عليه السلام
6/1/2012, 18:51 من طرف سوري حـر
» قصة لوط عليه السلام
5/29/2012, 19:20 من طرف سوري حـر
» قصة إبراهيم خليل الرحمن
5/29/2012, 19:17 من طرف سوري حـر
» قصة صالح نبي ثمود عليه السلام
5/29/2012, 19:14 من طرف سوري حـر
» قصة هود عليه السلام
5/29/2012, 19:08 من طرف سوري حـر
» نوح عليه السلام
5/29/2012, 18:51 من طرف سوري حـر
» إدريس عليه السلام
5/29/2012, 18:47 من طرف سوري حـر
» قصة آدم عليه السلام
5/29/2012, 18:45 من طرف سوري حـر
» شاهدو عجائب الخالق سبحانه وتعالى
5/19/2012, 18:49 من طرف سوري حـر
» بنت تركية أبكت الجميع
5/11/2012, 19:38 من طرف سوري حـر
» أشهد أنى لاالله الا الله محمد عبده ورسوله الله
5/11/2012, 19:13 من طرف سوري حـر
» °ˆ~****¤®§(****§ صو لقرية ألجانودية رائعة الجمال صور مميذةHD§****)§®¤****~ˆ°
4/8/2012, 09:56 من طرف سوري حـر
» °ˆ~****¤®§(****§ صور لطرق ومناظر ألجانودية صور مميذةHD§****)§®¤****~ˆ°
4/8/2012, 09:28 من طرف سوري حـر
» °ˆ~****¤®§(****§ صور لجبال وهضاب ألجانودية صور مميذةHD§****)§®¤****~ˆ°
4/8/2012, 09:10 من طرف سوري حـر
» °ˆ~****¤®§(****§ صور لجبال وهضاب ألجانودية صور خياليةHD§****)§®¤****~ˆ°
4/1/2012, 12:56 من طرف سوري حـر
» °ˆ~****¤®§(****§ صور لجبال وهضاب ألجانودية صور خياليةHD§****)§®¤****~ˆ°
4/1/2012, 12:47 من طرف سوري حـر
» °ˆ~****¤®§(****§ صور لجبال وهضاب ألجانودية صور خياليةHD§****)§®¤****~ˆ°
4/1/2012, 12:29 من طرف سوري حـر
» أجمل ثلاث صور لقرية الجانودية
3/26/2012, 11:20 من طرف سوري حـر
» منازل ومزارع الجانودية
3/26/2012, 10:05 من طرف سوري حـر
» فيديو كامل التفاصيل للجانودية
3/26/2012, 09:49 من طرف سوري حـر
» `•.¸¸.•´´¯`••._.• ( أجمل خمسة صور للجانودية ) `•.¸¸.•´´¯`••._.•`
1/7/2012, 06:33 من طرف سوري حـر
» اسرع! مع Revenus Emails / دولار على كل شخص تدعوه لتحميل كتاب تسويقي للشركة+ اتبات الدفع
9/27/2011, 19:01 من طرف abdouzer
» شركة تديلك 10 دولار بونص+أثبات دفع شخصى
9/27/2011, 16:41 من طرف abdouzer
» مجمـــوعــه مــن التــواقيــع الاسلاميــه
6/8/2011, 07:33 من طرف زائر
» صور من المصاحف القديمة تبدأ من سنة 488هـــ
6/7/2011, 05:18 من طرف سوري حـر
» وسائط رمضان
6/7/2011, 05:13 من طرف سوري حـر
» صور طبيعية .... و آيات قرآنية
6/7/2011, 05:09 من طرف سوري حـر
» صـور .. تستحق بجد انـها تكون في توقيعك
6/7/2011, 05:04 من طرف سوري حـر
» اجمل صور اسلاميه
6/7/2011, 05:01 من طرف سوري حـر
» أجعلتني لله نداً؟ - صور
6/7/2011, 04:57 من طرف سوري حـر
» اجمل الخلفيات الرمضانية
6/7/2011, 04:54 من طرف سوري حـر
» صور السيوف التسع للرسول صلى الله عليه وسلم
6/7/2011, 04:46 من طرف سوري حـر
» صورمجموعة من أجمل وأشهر المساجد في العالم
6/7/2011, 04:42 من طرف سوري حـر
» صــور نادرة جدا للكعبـة تاريخ وفضائل وكنوز
6/7/2011, 04:33 من طرف سوري حـر
» خش وشوف معجزات الخالق
6/7/2011, 04:21 من طرف سوري حـر
» اطباق شهية بالصور،اكلات سريعه بالصور،وصفات لذيذة بالصور،اشهرالمؤكلات بالصور
6/2/2011, 04:45 من طرف سوري حـر